من غش فلیس منا یان من غشنا فلیس منا

قال النبي صلى الله عليه وسلم(من غش فليس منا)وهناك رواية اخرى تقول(من غشنا فليس منا) برأيك ما هي الرواية الاصح من ناحية التعامل بهذا المبدأ؟


Bassam AL - Mujamami
By Bassam AL - Mujamami مدير الموارد البشرية والشئون الإدارية - قبل 3 سنوات
أعتقد بأن الأصح من ناحية التعامل بهذا المبدأ هي رواية : "من غش فليس منا" لأن المسلم يتعامل مع المسلمين و مع غير المسلمين من أصحاب الأديان السماوية الأخري . و ﻻ يجوز للمسلم أن يغش في تعاملاته سواءً كان تعامله مع مسلم أو مع غير مسلم . " من المقرر أن الغش في أي شيء حرام ، والحديث واضح في ذلك " من غشنا فليس منا " رواه مسلم ، وهو حكم عام لكل شيء فيه ما يخالف الحقيقة ، فالذي يغش ارتكب معصيتة والذي يساعده على ذلك الغش شريك له في الإثم ، ولا يصح أن تكون صعوبة الامتحان مثلاً مبررة للغش ، فقد جعل الامتحان لتمييز المجتهد من غيره ، والدين لا يسوي بينهما في المعاملة ، وكذلك العقل السليم لا يرضى بهذه التسوية . قال تعالى : " أم نجعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات كالمفسدين في الأرض أم نجعل المتقين كالفجار " .


عبدالرزاق
By عبدالرزاق - قبل 3 سنوات
أظن أنه لا يوجد هناك "رأي" أو "أعتقد" في مثل هذه الحالات :
مَن غشَّ فليسَ مِنَّا
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني المصدر:صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم:1765خلاصة حكم المحدث: صحيح



هاوبه‌شی بكه‌ له‌ گۆگل پله‌س

About kurdishtutorials

0 comments: